كمّ مِن حُلم منحني إيآه ربي بعد دعوه صآدقـه
لذلك صِرت أبتسم عندمآ أُصاب بخيبـه
لأني أعلم أن اللّـه يُريدُني أن أتقرب منـه أكثر وأدعوه
اللّـه يُحبُني وأنا أُحبُـه
وهذا يكفي لأشعُر بالقوة بعد كُل خساره
حسبي الله لاإله إلاهوعليه توكلت وهو رب العرش العظيم
اللهم أرزقني الحلال من رزقك وأغنني عن الحرآم بفضلك
اللهم أملئ قلبـي بحبك وارزقنى من فضلك
وارزقنى سعاده الدارين
اللهم ارزقنى رضاك و مرافقه الحبيب المصطفى فى اعلى الجنان
بحبك اووووووى ياجبااااار
يا اللى دايما بتجبر بكسرى وبتجبر بخاطرى
بحبك ياربى يا حبيبى اوى اوى
على الطامحين للتغيير أن يكثروا من
(لاحول ولا قوة إلا بالله )
مدركين سرها في الدعوة إلى التحول الإيجابي والإحساس بالقوة الذاتية للمؤمن ..
بمُجرد أن نحكي لله عن أشيائنا, تُملأ أرواحنا بوعد أن كل الأشياء ستتحسن. كل ما يضيّق حياتنا سينجلي, كل شيء سيكونُ بخير.. الله يُخبرنا كلّما اقتربنا منه بأن الحياة كلّها, كل الأشخاصِ الذين نفقدهم, كل الأمنياتِ البعيدة, كل الأمراضِ التي نعانيها, كل المشاكلِ التي تحلّ بحياتنا, كل المصائب التي فقدنا فيها أنفسنا, كل الأفراح التي عشناها, الحياة, كل الحياة .. مُجرّد وقتٍ زائل .. فلنصبر لأنّ “النهاية “إن فعلنا؛اللهم نسألُك الجنّة
جنّــــة !
الجنّة يا الله :”’
ايقنتُ تماماً , أنّ اليأس ابداً لايليقُ بأرواح المؤمنين
اللهم إنك تزيد في الخلق ما تشاء
ازرع قوة في إرادتنا كيلا تلتفت لغير ما تريد
سبحانك ابسط علينا من رحماتك ما يسعد قلوبنا برضوانك
امددنا بمدد من عندك يكون لنا فرقانا وبصيرة وعزة
أسبل علينا الستر والعافية واللطف والفضل
